إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 2 نوفمبر 2011

لسنا طرابيشاً .. فلا تلبسونا العمائم..

حن أصحاب وأبناء وأهل الأزهر الشريف – أقدم جامعة إسلامية – أزهر الألف عام ويزيد – ومع ذلك فإن الثمانين مليونا تعداد أهل مصر يعلمون أن أكبر رأس فيه لا يملك سلطانا على أحد منهم و يعلمون أن ليس بيده مفتاح جنة أونار ولا يملك عليهم سبيلاً إلا النصح وبيان سبل الرشاد .. نقبل ما يقولونه أو نرفضه.. لا حرج علينا .. إلى الله مرجع الجميع فينبؤهم بما كانوا يعملون ...
نحن أبناء وأهل مصر الذين خرج من بينهم عباس محمود العقاد الذي لم يحمل شهادة دراسية في يده ومع ذلك نحفظ له قدره كمفكر وأديب يعلو ويسمو ويزهو على آلاف الهامات من سقط المتاع الذين تعدونهم مفكرين وباحثين وتنويريين .. وما كنا نعد أحداً بشهادته بل بإجادته وإفادته وفكره وفهمه ..
نحن أهل مصر الذين تكالب علينا خشاش الأرض من هكسوس و تتر ومغول وصليبيين وفرنجة وانجليزحاولوا أن يفتنوننا في ديننا وأوطاننا ووحدتنا فذهبوا وغاروا وبقينا نحن وأوطاننا وديننا ووحدتنا ..
نحن أهل مصر مسلمين ومسيحيين لا يكاد يميز أحد من فينا المسلم من المسيحي من تشابه بيوتنا وتداخل حياتنا وتوحد معيشتنا في بيعنا وشرائنا وطعامنا ولا يغرن أحداً لعب الأطفال ومحاولات ايقاع فتنة لم تفلح لا هي ولا لعب العيال على مدى أربعة عشر قرنا في أن تنال من توحدنا ووحدتنا وائتلافنا وتآلفنا.
نحن أهل مصر أهل السنة والجماعة.. ما فرقنا ديننا شيعا.. ونأينا بأنفسنا عن مواطن الزلل.. ومزالق الفتن.. ولا علاقة لنا بالفرق ولسنا مع أحد ضد أحد .. نحن مع الله ورسوله ومن تبعهما بإحسان إلى يوم الدين .. ولم يحدث ولن يحدث في يوم من الأيام اختراق لنا أو لديننا أو لفكرنا أو لعقيدتنا من أحد مهما علا ومهما سفل ..
نحن أهل مصر نجوع ونعرى ونأكل لحم القطط والكلاب والحمير ونحترق في القطارات ونسحل في الشوارع وأكثر من ذلك ولكن لا نقبل أن يمتهن أحد ديننا أو يخترق جمعنا أو يشتت شملنا بتقعير وتصحيف وتزوير وتخريف وتزييف ..
نحن أهل مصر لا نعرف الإسلام السياسي ولا الإسلام الباذنجاني ولا ولاية الفقيه ولا الكهانة ولا غيرها من المصطلحات التي ما أنزل الله بها من سلطان ..تدور المعارك وتثور المشاكل والمجادلات على شواطئنا ولكن لا تنفذ إلى قلبنا ولا تمس عقيدتنا وديننا ..
الإسلام عندنا هو الإسلام .. دين الله .. ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه.. والله متم نوره ولو كره الكافرون.. ولو كره الفاسقون .. ولو كره الكارهون ..
أما عن مقال المزور الكذاب فهو دليل إدانته لا براءته .. فنحن نعرف القراءة والكتابة ونفهم معاني الكلام ولسنا طرابيشاً كما تظنون .. إقرأوا أنتم ولا تلووا ألسنتم .. ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون .. وإن كنتم لا تعلمون فحق علينا أن ننوركم ونبين لكم فهذا واجبنا ..
(1) القمني يحاول التدليس بإدعاء غفلته وعدم علمه عن حقيقة الجامعة الوهمية التي كان "يراسلها" ولا يعرف جامعة أمريكا الجنوبية من جامعة جنوب أمريكا .. تماما كأننا لن نعرف أو نكشف الفرق بين اسم جنوب إفريقيا وأسم أفريقيا الجنوبية .. أو بين جنوب كوريا وكوريا الجنوبية !! إن كان لا يعرف الفرق وهو الباحث اللوذعي والمفكر الألمعي فما الفرق بينه وبين الساذج وذي الغفلة والأحمق والأهطل والأبله والأهبل..
(2) أن القمني ظل طوال مقاله أو رده أن يخسف بجامعات مصر الأرض ونزع عنها كل هيبة أو فائدة ثم تراه يعود يلهث ليحصل من المجلس الأعلى لجامعات مصر على شهادة معادلة لشهادة الدكتوراة المزعومة .. فلماذا لجأ إذاً للجهة التي ظل يخسف بها نعال وجهه ليحصل على مباركتها لشهادته المضروبة!
(3) أن القمني قدم بنفسه دليل اختلاقه وتزويره وكذبه حينما ادعى وزعم أنه المجلس الأعلى للجامعات في مصر قد صادق واعتمد معادلة شهادته بتاريخ 14/5/1987 بعد أن سدد رسم الطلب في 11/5/1987 أي بعد ثلاثة أيام من تقديمه الطلب .. والمخزي له والكاشف لكذبه كان تصريح المسئولين عن المجلس للجامعات في مصر والذي يكود استحالة صدق مزاعم القمني حيث أن إجراءات إعتماد معادلة شهادات الدكتوراة التي تمنح من الخارج تمر بسلسلة معقدة وشديدة الرسمية والتوثيق والعرض على المجلس وبعد الفحص والمناظرة والمراجعة ومراسلة الجهة المانحة يتم اتخاذ قرار قبول المعادلة وهي إجراءات تستغرق مدى حوالي ستة أشهر ولا تقل بحال من الحالات عن شهرين كحد أدني .. مما يعني أن القمني لم يمر بهذه المراحل أبداً ..كما أن مجلس الأعلى للجامعات المصرية البايظة والمتدنية وغير المعترف بها حسب قوله له أصول يجب مراعاتها في إجراءات المعادلة لم تحدث مع القمنيب أي لم يمر عليها القمني .. مما يؤكد زيف اقواله .. وكذبه.
(4) أن ذات المسئولين بالمجلس الأعلى للجامعات في مصر صرحوا بأن صورة المستند المنشور بجوار صورة القمني في رده بصحيفة المصري اليوم ليست صورة لشهادة موافقة المجلس على المعادلة كما حاول القمني التدليس على القراء والشعب .. بل هي صورة يمكن لأي شخص الحصول عليها حيث تحدد إجراءات واشتراطات الحصول على المعادلة وليست شهادة بالمعادلة..
(5) أخيراً لا يجوز للقمني أو لغيره أن يتمسح بالعظيم عباس محمود العقاد فهو رجل لم يزعم – كذبا- حصوله على الدكتوراة ولم يدلس على أحد بل إن علمه وكفاءته هما السبيل لتعريف الناس به وارتقائه فوق الهامات وكان يعمل في مصر .. بينما أخينا بدأ القصيدة بالكفر بجامعات مصر ومستواها المتدني ومحاولته أن يشتغل في الخليج أو في بيروت في السبعينيات بشهادة مضروبة .
(6) وطبعا الحكاية ليست حكاية شهادة من عدمه أو أن الشهادة هي جواز المرور فكما يقول القمني في رده بأن هناك ألوف رسائل الدكتوراه فى بلادنا التى تكمن حبيسة أرفف الجامعات لا نعرف عنها شيئا إلا إذا سعينا إليها سعيا مقصوداً للحصول على معلومة مطلوبة من أصحاب التخصص. يعني شهادات الدكتوراة في بلادنا كمثل الهم على القلب وحبيسة أرفف الجمعات ومع ذلك فهي شهادات حقيقية لم يستطع الباحث اللوذعي والمفكر الألمعي أن يحصل على واحدة من مثلها .. فإذا كان التنويري والمفكر الحر التحرر الفاشل في الحصول على الدكتوراة إلا بالتزوير إذا كان عندكم بهذه المكانة السامقة فما تقولون عن أصحاب ألاف شهادات الدكتوراة الحبيسة أرفف الجامعات وقدراتهم قياساً بذلك الفاشل المزور وهم قد حصلوا عليها بكفاءتهم وعلمهم وقدرتهم دون غش أو تدليس أو تزوير .. ما تقولون في ذلك؟
(7) وأخيراً مشكلة القمني ليست أنه لم يحصل على دكتوراة كما أن أحداً في مصر ولا العالم العربي طالب أحداً من الذين يتعرضون لدين اله أن يكون حاصلاً على الدكتوراة لكي يأخذوا عنه ... فدين الله صار يخوض فيه كل من هب ودب.. العالم والجاهل ..والبر والفاجر والأمين والمزور .. والمسلم والكافر.. والتقي والفاجر ..الأمر ليس قصراً على أحد ..
ولكن وجب ولزم أن نتحرى عمن نأخذ ديننا ولمن نستمع .. وعلى من نسبغ حمايتنا .. وعمن ندافع ونتقعر ونتصحف ..
هل عن الذي يقول أن دين الله مزور ومنتحل وأن الرسول نصب على والد زوجته خديجة ..أو أن الاسلام مشروع هاشمي اخترعه عبد المطلب ..
وهل الفكر الحر والسُكر الحر والعهر الحر يكون على حساب الإسلام ومن يعترض ويقول هذا خطأ ولا يجوز يكون بنظركم إرهابياً متخلفاً ظلامياً ..
نعم نحن إرهابيون ومتخلفون وظلاميون..
خذوا قمنيكم ليعمر عندكم ويهجص عندكم ويزورعندكم ..
واتركونا في حالنا نأكل لحم الكلاب والقطط والحمير ونحترق في القطارات ..
ودعونا نحن لإرهابنا وتخلفنا وظلاميتنا ..
فهذا أحب إلينا مما تدعوننا إليه..

 طباعة الموضوع    حفــظ الموضوع    المفضلـة    أرسل المــوضوع    Face Book    أبلغ عن إساءة

1.  تعليق بواسطة : محمد حمدان - بتــاريخ : 8/8/2009 - 6:56 AM رد على تعليق محمد حمدان
عنوان التعليق: مصر
الاستاذ محمد شحاته صدقت في كل كلمه قلتها ودفاعك عن مجتمع با كمله من مسلمية ومسحية من غش المرتزقه الذين مازالو يدفعون عن الافاكين المضلين لشعوبهم المغيبين للعقول بحجة احترام الرئ وهم ابعد عن الرئ وعن الحرية وعن االامانة العلمية هكذا نري الذين يدافعون انما يدفعون عن مصالحهم يمكن ينبهم من الحب جانب عندم تذكر اسمائهم مدافعين عن الحريه وما هم امناء لشعبهم ولكن طالما الغرب يؤيد هدم المسلمات فنحن مع الغرب فيقومو بنصرة الباطل وىدعون حرية من اجل ان يفوز هذا بمنصب في الامم واخر ياخذ حظة في ان يكتب في جريدة المصري دفاعا عن باطل ولو يذكر اسمه في الجريدة مش مشكلة ماذا قال او ماذ ايد المشكلة انة ذكر مع الركب بنفس الكيفية الذين يقمون في الانتخابات يؤد السارقين واللصوص الذين يسرقون اهلة وناسه ولكن طالما هو مع الركب سوف يصيبة خير ولو باع ضميره وباع دينه وباع عرضه من اجل ان يصل ال هدفه المشكله الاساسية اين ضمائرنا واين صدقنا واين ديننا واين موقنا امام الله من الخزي والعار الذي جلبناة لامتنا ولاولادنا ومجتمعنا افيقو واتقو الله ولاتظلمو هذا المجتمع الذي فقد مفكريه وعلمائه كل معاني الامانة والبحث العلمي الصادق جزاك الله خير الاستاذ محمد شحاته واكثر الله من امثالك مفكرين صادقين مع شعوبهم في حمل امانه العلم واظهار كل مريب منالمداهنين الذين يردون ان يعشو علي ظلم شعوبهم لك الف تحية وواصل المسير رغم انف الظلمين لشعوبهم
 أبلغ عن إساءة
2.  تعليق بواسطة : تكملة - بتــاريخ : 8/8/2009 - 7:02 AM رد على تعليق تكملة
عنوان التعليق: مصر
في تطور مثير لواقعة شراء سيد القمني شهادة دكتوراة مزورة من مكتب محترف بيع شهادات في الولايات المتحدة انتهى أصحابه إلى السجن بعد القبض عليهم من قبل المباحث الفيدرالية ، وهي الفضيحة التي كشفت عنها المصريون بالتفصيل ،اعترف سيد القمني في مقال له نشره بصحيفة المصري اليوم أمس الأربعاء بصحة ما نشرته صحيفة المصريون الالكترونية حول تزور شهادة الدكتوراة ، مدعيا أنه لم يكن يعلم أنها شهادة مزورة وظن أنه حصل عليها من جامعة جنوب كاليفورنيا وليس من جامعة كاليفورنيا الجنوبية ، زاعما أنه لم ينتبه إلى هذا التزوير إلا بعد اطلاعه على عملية (البحث والتقصي الذي قام به موقع المصريون عبر رجالهم في أمريكا منذ أيام) حسب قوله حرفيا في المقال . مقال القمني الذي يمثل وثيقة تاريخية ، نشره بعنوان لافت (رد على التشكيك في رحلتي العلمية) رغم أن رحلته لا تعنينا وأن التشكيك بل االفضيحة هي تحديدا في الشهادة العلمية وشهادة الدكتوراة وليس في الرحلة المزعومة !! ، وحاول القمني أن ينفي أن يكون قد اشترى الشهادة من فلوسه ـ حسب قوله ـ دون أن يشرح لنا معنى أن يمنحه مكتب محترف تزوير وبيع شهادات في أمريكا لشهادة مزورة بدون مقابل مالي ، وهل كان المكتب قد أنشأه أصحابهبيل خيري للصدقات والإحسان إلى المحتاجين مثلا !. هذا وقد حوى المقال ادعاءات خطيرة نسبها القمني إلى المجلس الأعلى للجامعات ، وهو ما نفاه بوجه القطع مصدر مسؤول بالتعليم العالي تنشر المصريون تصريحاته اليوم ، وقد لجأ القمني إلى محاولة توريط المجلس الأعلى للجامعات لكي يوهم بأن واقعة التزوير كان من الصعب كشفها في ذلك الوقت بدليل أنها "مرت" على خبراء المجلس الأعلى أنفسهم ، حيث قال حرفيا في معرض الاعتذار المهين عن ضبطه متلبسا بتزوير شهادة الدكتوراة :( وإذا كان الفنيون والأساتذة بالمجلس الأعلى للجامعات الذين اطلعوا على الدرجة العلمية ـ يقصد الشهادة المزيفة ـ التي لم أزورها بنفسي لنفسي ليصدروا قراراهم بالمعادلة لم يتبين لهم هذا الفرق والتخليط ما بين جنوب كاليفورنيا وما بين كاليفورنيا الجنوبية ، فهل كان من الممكن أن يتبين لنا في زمن لم تكن فيه وسائل الاتصال والانترنت كاليوم للحصول على إجابات دقيقة لكلمة ملتبسة) ، وهذا تزوير جديد في أوراق رسمية مصرية . يأتي اعتراف القمني الصريح بتزوير شهادة الدكتوراة ليقطع الشك باليقين وينهي المسألة تماما أمام الرأي العام ، وتصبح الحكومة المصرية أمام الواقع المرير الذي وضعها فيه وزير الثقافة وهي أنها منحت جائزتها لمزور محترف ، أباح له ضميره الفاسد أن يزور شهادته العلمية لكي يخدع الحياة الثقافية في تاريخه العلمي ، ويخدع مؤسسات الدولة التي قدمته للجائزة بوصفه يحمل شهادة الدكتوراة في علم الاجتماع الديني . جدير بالذكر أن القمني حاول استدرار عطف القراء عندما قدم لاعترافاته بقصص وهمية ملأها بالأكاذيب من بداية ادعائه أنه تتلمذ في كلية آداب عين شمس على عدد من الأساتذة عدد منهم أسماء الدكتور يوسف مراد والدكتور حسن حنفي ، رغم أن الاثنين يدرسان في جامعة القاهرة وليس عين شمس ، مرورا بادعاءاته عن عن رحلته العلمية في الكويت وأن الدكتور فؤاد زكريا كان "يتابع" ما يكتب (لم يقل يشرف عليها)، ورغم أن زكريا أستاذ فلسفة ، والرسالة المزعومة في علم الاجتماع الديني وهذه فضيحة أخرى ، كما أنه فشل في إقناع الرأي العام عندما أراد تبرير سبب هروبه من جامعات بلاده "مصر" ولجوئه إلى جهات مجهولة في أمريكا للحصول على الدكتوراة ،فاضطر إلى إهانة مصر وجامعاتها ووصفها بأنها غير معترف بها دوليا ، وأنه فعل ذلك لأنه كان يريد العمل بالشهادة وأن جامعات مصر غير معترف بشهاداتها دوليا بينما هو في المقال نفسه كشف عن أنه عقب حصوله على الشهادة المزورة هرع إلى المجلس الأعلى للجامعات في مصر لمعادلتها بشهادة مصرية !! ، مما يدل على أنه كان واعيا تماما بجريمته ويخطط لها . وأذل القمني نفسه بصورة مثيرة للدكتور قاسم عبده قاسم الذي كان أول من كشف عن انتحال سيد القمني للدكتوراة في تصريحاته للمصريون في سياق حملتها على الفساد في وزارة الثقافة ، وتكلم بأدب شديد وتودد يصل إلى حد التسول لشراء سكوت قاسم عبده قاسم لوقفه عن الاستمرار في نكأ جرح فضيحة تزوير شهادة الدكتوراة .
 أبلغ عن إساءة
3.  تعليق بواسطة : تكملة - بتــاريخ : 8/8/2009 - 7:03 AM رد على تعليق تكملة
عنوان التعليق: مصر
قالت الدكتورة سلوى الغريب الأمين العام للمجلس الأعلى للجامعات في تصريحات خاصة بالمصريون أنها تستبعد تماما أن يصدر المجلس الأعلى للجامعات شهادات معادلة على وثائق مزورة ، لأن لوائح المجلس صارمة في هذا الشأن من خلال سلسلة من الإجراءات المتبعة ، وأضافت أنه في حال ثبوت التدليس المزعوم من قبل أحد الطلاب المتقدمين لمعادلة شهادة الدكتوراة الحاصل عليها من جهة أجنبية أو ثبوت تقدمه بأوراق مزورة أو غير موثقة بحيث يتمكن من الحصول على معادلة وفق هذه الأوراق ، يتم إلغاء الدرجة العلمية التي حصل عليها مباشرة وتحويل أوراقه إلى النيابة العامة . وكان سيد محمود القمني قد ادعى في اعترافاته المنشورة في صحيفة المصري اليوم أن المجلس الأعلى للجامعات لم ينتبه إلى أن الأوراق المقدمة له صادرة من جامعة وهمية وهي "جامعة كاليفورنيا الجنوبية" وبالتالي أصدر له شهادة بمعادلة درجة الدكتوراة وفق هذه الأوراق المزورة
 أبلغ عن إساءة
4.  تعليق بواسطة : تكمله - بتــاريخ : 8/8/2009 - 7:06 AM رد على تعليق تكمله
عنوان التعليق: مصر
عندما لا يجد فاروق حسني إلا نقابة الممثلين والراقصين وصلاح عيسى لإصدار بيانات أو كتابات للدفاع عنه فهذا يعني أنه في مزنق وأنه يشعر بالحصار وأن من حوله بدأوا يهربون ويدركون أنه "المركب الغارق" فيسرعون بالقفز منها حتى لا يغرقوا معه أو يحترقوا معه ، فاروق حسني أضاف إلى مناصبه ومناقبه الآن أحدث صفة : راعي المزورين ، لأن الصورة أوضح من الشمس في كبد السماء الآن ، أنت أمام كاتب فاسد ومزور وينتحل صفة علمية ، وعليك ـ كوزير مسؤول ـ أن تصدر بيانا فوريا بالتبرؤ من السلوك المشين الذي قام به سيد القمني ، وأن تعتذر للمصريين عن احتضانك له خلال السنوات الماضية وإنفاقك عليه من مئات الآلاف من مال الدولة ، ويتوجب عليك أن تنأى بوزارتك عن هذا "العار" ، هذه هي الخطوة الأولى لأي مسؤول يحترم نفسه وشعبه ، ثم تكون الخطوة التالية اتخاذ ترتيبات سحب الجائزة منه بوصفه غير جدير بتكريم الدولة ، لأنه من غير اللائق أن تمنح الدولة أوسمتها الرفيعة لمرتكبي الجرائم المخلة بالشرف ، أما ما يحدث الآن من تجاهل الفضيحة وتجاهل السخط الشعبي الواسع ، فهو إثبات متجدد بأننا أمام عصابة من الفاسدين ، يساند بعضهم بعضا ، ما قاله علي أبو شادي بالأمس عندما تبجح وقال أن كون القمني زور الشهادة لا يقلل من أحقيته بها ، هو كلام لا يقوله مسطول ، فضلا عن أن يكون مسؤولا في دولة محترمة ، وأنا واثق من أنك ستسمع هذه الإجابة خلال هذه الأيام من كثيرين في المجلس الأعلى للثقافة ، لأن الكل متورط الآن في الجريمة ، وملطخ وجهه وتاريخه بالعار ، ومن الطبيعي أن يسألهم الناس : على أي أساس "بصمتم" على منح سيد القمني جائزة الدولة ؟! ، فاروق حسني يقود عصابة من المفسدين في الأرض الآن ، وفاروق حسني هو راعي سيد القمني من زمن مضى ، سيد القمني شاتم الصحابة ومهين الرسول والطاعن في الوحي والنبوة ومزور الشهادة العلمية كان في "حضن" فاروق حسني طوال السنوات الماضية وكان يغدق عليه ، قبل أن يتسلم رعايته نجيب ساويرس ، فاروق حسني هو الذي أمر بسفر سيد القمني المزور على نفقة الدولة مرتين إلى الخارج لينفق عليه من أموال الغلابة والمطحونين مئات الآلاف من الجنيهات ، في الوقت الذي مات فيه شيخ الأزهر السابق فضيلة الشيخ جاد الحق علي جاد الحق ، لأنهم لم يجدوا أنبوبة أكسجين في المبنى لإنقاذ حياته ، ولذلك كان من الطبيعي أن يهدي سيد القمني بعض كتبه إلى "الوزير الفنان الإنسان فاروق حسني" ، فاروق حسني منذ جاء إلى كرسي الوزارة وقد أخذ على عاتقه أن يشعل الحرائق في مصر ، رغم أن البلد كان في حالة توتر وعصبية من جراء الموجهات بين السلطة والجماعات المسلحة ، جاء فاروق حسني وقتها لكي يلعب على هذا الوتر ، وقدم نفسه للرئيس بوصفه الرجل الذي يقود معركة الدولة ضد الإسلاميين ، فالشرطة وأجهزتها تقود المعركة بالسلاح ، وهو وأجهزته يقودها بكوادر الماركسيين ، ودخل برعونة وتخبط وغشومية في صدام مع الإسلام نفسه ، ومن يذكر وقتها كلامه المسف عن الفكر الغيبي وعن الحجاب وعن المرأة والزواج وأمور أخرى مخزية يعرف لعبته بوضوح ، وكان بعض الرموز الثقافية وكبار الكتاب بالأهرام قد أرسلوا إلى الرئيس مبارك رسالة خاصة فيها صور لفاروق حسني أيام كان في إيطاليا ومعلومات مخزية وتم تسريب بعض ما في الرسالة وقتها ، وتجاهلها الرئيس ، وتعمد فاروق حسني أن ينشر من الكتب والأعمال ما يهيج المواطنين ويستفزهم ويصور لهم الدولة بوصفها مخاصمة للإسلام وتزدري الإسلام ، وقد نجح في ذلك بامتياز ، فكسب هو بقاءه الأسطوري في الكرسي بينما خسرت مصر ، من أمنها وأمانها وثقافتها واحترام الآخرين لها ، وكلما أمد له الرئيس في أمد كرسيه كلما ازداد غرورا واحتقارا للشعب واستهتارا بكل القيم النبيلة التي يحرص عليها المصريون ، حتى وصل إلى "محطة القمني" ، وهي خاتمة العار لمشواره بكل تأكيد .
 أبلغ عن إساءة
5.  تعليق بواسطة : تكمله - بتــاريخ : 8/8/2009 - 7:09 AM رد على تعليق تكمله
عنوان التعليق: مصر
انتقد الكاتب الصحفي بلال فضل، مجددا منح سيد القمني جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية، بسبب ما تضمنته مؤلفاته من افتراءات بحق الإسلام، عبر الزعم بأنه لعبة اخترعها بنو هاشم للسيطرة على قريش، وأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج من السيدة خديجة أن سقى أباها الخمر، على غير الحقيقة التاريخية المعروفة بأن والدها كان ميتا عندما تقدم النبي للزواج منها . وحث في تصريح لفضائية "الحياة"- يوم الثلاثاء- وزير الثقافة فاروق حسني على أن يوضح موقف الدولة بهذا الشأن وما إذا كانت تؤيد التطرف ضد الأديان، وتمنح الجوائز لمن يزدري الأديان، ذاكرا أسماء مثقفين كبار اعترضوا على منح القمني الجائزة، ومنهم: سيد عبده قاسم وخالد السرجاني وحلمي النمنم ود.عمار علي حسن، وأيضًا الكاتب الراحل العظيم سيد خميس من أكثر من فضح أفكار القمني وكتاباته. في المقابل دافع الكاتب نبيل شرف الدين باستماتة عن القمني، منتقدا الحملة التي تعرض لها هذا الأخير، قائلا إنه تعرض لهجوم شرس وظلم كثيرًا وتعرض لتهديدات بالقتل هو وأبناؤه، وحياته معرضة للخطر لمجرد إنه قال رأيه وعبر عن فكره، متجاهلا ما كشفته "المصريون" بالوثائق عن ضلوعه في تزوير شهادة الدكتوراه التي زعم حصوله عليها من إحدى الجامعات الأمريكية بالمراسلة. وتساءل بلال فضل عما إذا كانت تمنح الجائزة للقمني باعتباره لديه أفكار تخرج عن حيز المجتمع وتعارض الإسلام وتنال من الرسول؟، قائلا إن سؤاله هذا يتوجه به لوزير الثقافة فاروق حسني واللجنة التي منحت الجائزة للقمني، معربا عن أمله في أن يجد جوابا عن سؤاله: لماذا اختير سيد القمني لهذه الجائزة؟. وقال إنه يعترض على أن "تمنح الجائزة لشخص متطرف ومزور في التاريخ، فهذا الرجل الذي يدعي أنه دكتور، اشترى على دكتوراه مزيفة من جامعة أمريكية مزيفة تم إغلاقها في قضية نصب شهيرة، يأخذ من أمهات الكتب ما يعجبه ويترك ما لا يعجبه". وفي الوقت الذي زعم فيه شرف الدين أن القمني لم ينل من الإسلام ولا المسيحية وأنه يعبر عن أفكاره في كتاباته، استشهد بلال من كتابات القمني وحوار تلفزيوني له ما يؤكد عكس ذلك، ومنها قوله "القرآن في المرحلة المكية على رأسي أما المرحلة المدنية لا آخذ به ولا يعنيني"، وقال أيضًا: "القرآن على عيني ورأسي أبوسه وأضعه على جنب وأستمر في حياتي كما أريد". ومن مزاعمه أيضا، القول إن الرسول تزوج السيدة خديجة بعد أن سقى والدها خويلد الخمر وأسكره ولما أستيقظ من سكرته قالوا له لقد تزوج محمد خديجة، وعلق بلال: هذه رواية مذوبة والمعروف أن خويلد مات قبل زواج سيدنا محمد بالسيدة خديجة بخمس سنوات، فهو – أي القمني- رجل مزور في التاريخ، كما أشار إلى زعمه أن القرآن مأخوذ من أشعار، فضلا عن أنه أساء للمسيحية ولشخصية السيدة مريم عندما قال: الأديان تحاول أن تقنعنا بأن مريم لم تعاشر رجل وتنجب منه عيسى. وتابع بلال: هذا الرجل المزور يتحدث عن الشخصيات المقدسة بقلة احترام ولا مبالاة وينشر الفتنة بين الأمة، وأنا أتساءل: لماذا انحازت الدولة لشخص يزدري الأديان ويصر على ذلك في كتاباته المزيفة المزورة. وطالب بالتحقيق مع القمني، "لأنه يأخذ من أمهات الكتب ما يعجبه ويترك ما لا يعجبه ويزور ويزيف الحقائق"، مشيرًا إلى أن التطرف في أي اتجاه أو أي موقف مرفوض خاصة لو تعلق بالعقائد السماوية. بينما رأى شرف الدين أن القمني "دكتور وباحث في كتب التراث ومن الظلم أن نفتري عليه وأن نجرس هذا الرجل لمجرد أنه يفكر ويعبر عن رأيه"، ورد بلال عليه مؤكدا أن حرية التعبير ليست مطلقة، مدللا في هذا الإطار بقرار رئيس فرنساولاس ساركوزي بمنع الحجاب، بدعوى أنه "ضد الصالح العام"، وفي الهند العلمانية لا أحد يستطيع أن يهين بقرة لأنها مقدسة عندهم. كما أشار إلى أن الولايات المتحدة وهي أم الحريات لا تسمح بنشر الآراء العنصرية ولكن لا تمنح جوائز لعنصري، أما في فرنسا لا تمنح جائزة الدولة لكاتب يشكك في الهولوكوست، بينما هنا مصر الدولة تكرم رجل ينحاز لفكر متطرف يهين الأديان وتعطيه أرفع جائزة كان المفروض أن تكون لآخرين يستحقونها عن جدارة. وعقب شرف الدين بحدة، متسائلا: لماذا كل هذه الثورة ضد القمني وهناك مسئولون حصلوا على نفس الجائزة وهم لا يستحقونها لكن لأنهم كانوا مسئولين وقت أن حصلوا على الجائزة، وتابع: لماذا كل هذه الضجة على الدكتور القمني وهو رجل من 25سنة يبحث ويقرأ في كتب التاريخ والتراث فمن الظلم أن نجرسه ونقيمه في ربع ساعة على الهواء وهو تاريخ كبير وقيمة عظيمة؟. وادعى أن "المصريون" "فبركت" تصريحات الدكتور جابر عصفور الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للثقافة أن هناك جهات وراء منح القمني جائزة الدولة التقديرية، فنفى نبيل شرف الدين، وقال: أنا أشك أن يكون هذا الكلام الذي نشرته "المصريون" على لسان جابر عصفور صحيحًا وأنا أكذبها فيما نشرته، ودعا عصفور إلى الرد على "المصريون" فيما نشرته منسوبا إليه. انتقد الكاتب الصحفي بلال فضل، مجددا منح سيد القمني جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية، بسبب ما تضمنته مؤلفاته من افتراءات بحق الإسلام، عبر الزعم بأنه لعبة اخترعها بنو هاشم للسيطرة على قريش، وأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج من السيدة خديجة أن سقى أباها الخمر، على غير الحقيقة التاريخية المعروفة بأن والدها كان ميتا عندما تقدم النبي للزواج منها . وحث في تصريح لفضائية "الحياة"- يوم الثلاثاء- وزير الثقافة فاروق حسني على أن يوضح موقف الدولة بهذا الشأن وما إذا كانت تؤيد التطرف ضد الأديان، وتمنح الجوائز لمن يزدري الأديان، ذاكرا أسماء مثقفين كبار اعترضوا على منح القمني الجائزة، ومنهم: سيد عبده قاسم وخالد السرجاني وحلمي النمنم ود.عمار علي حسن، وأيضًا الكاتب الراحل العظيم سيد خميس من أكثر من فضح أفكار القمني وكتاباته. في المقابل دافع الكاتب نبيل شرف الدين باستماتة عن القمني، منتقدا الحملة التي تعرض لها هذا الأخير، قائلا إنه تعرض لهجوم شرس وظلم كثيرًا وتعرض لتهديدات بالقتل هو وأبناؤه، وحياته معرضة للخطر لمجرد إنه قال رأيه وعبر عن فكره، متجاهلا ما كشفته "المصريون" بالوثائق عن ضلوعه في تزوير شهادة الدكتوراه التي زعم حصوله عليها من إحدى الجامعات الأمريكية بالمراسلة. وتساءل بلال فضل عما إذا كانت تمنح الجائزة للقمني باعتباره لديه أفكار تخرج عن حيز المجتمع وتعارض الإسلام وتنال من الرسول؟، قائلا إن سؤاله هذا يتوجه به لوزير الثقافة فاروق حسني واللجنة التي منحت الجائزة للقمني، معربا عن أمله في أن يجد جوابا عن سؤاله: لماذا اختير سيد القمني لهذه الجائزة؟. وقال إنه يعترض على أن "تمنح الجائزة لشخص متطرف ومزور في التاريخ، فهذا الرجل الذي يدعي أنه دكتور، اشترى على دكتوراه مزيفة من جامعة أمريكية مزيفة تم إغلاقها في قضية نصب شهيرة، يأخذ من أمهات الكتب ما يعجبه ويترك ما لا يعجبه". وفي الوقت الذي زعم فيه شرف الدين أن القمني لم ينل من الإسلام ولا المسيحية وأنه يعبر عن أفكاره في كتاباته، استشهد بلال من كتابات القمني وحوار تلفزيوني له ما يؤكد عكس ذلك، ومنها قوله "القرآن في المرحلة المكية على رأسي أما المرحلة المدنية لا آخذ به ولا يعنيني"، وقال أيضًا: "القرآن على عيني ورأسي أبوسه وأضعه على جنب وأستمر في حياتي كما أريد". ومن مزاعمه أيضا، القول إن الرسول تزوج السيدة خديجة بعد أن سقى والدها خويلد الخمر وأسكره ولما أستيقظ من سكرته قالوا له لقد تزوج محمد خديجة، وعلق بلال: هذه رواية مذوبة والمعروف أن خويلد مات قبل زواج سيدنا محمد بالسيدة خديجة بخمس سنوات، فهو – أي القمني- رجل مزور في التاريخ، كما أشار إلى زعمه أن القرآن مأخوذ من أشعار، فضلا عن أنه أساء للمسيحية ولشخصية السيدة مريم عندما قال: الأديان تحاول أن تقنعنا بأن مريم لم تعاشر رجل وتنجب منه عيسى. وتابع بلال: هذا الرجل المزور يتحدث عن الشخصيات المقدسة بقلة احترام ولا مبالاة وينشر الفتنة بين الأمة، وأنا أتساءل: لماذا انحازت الدولة لشخص يزدري الأديان ويصر على ذلك في كتاباته المزيفة المزورة. وطالب بالتحقيق مع القمني، "لأنه يأخذ من أمهات الكتب ما يعجبه ويترك ما لا يعجبه ويزور ويزيف الحقائق"، مشيرًا إلى أن التطرف في أي اتجاه أو أي موقف مرفوض خاصة لو تعلق بالعقائد السماوية. بينما رأى شرف الدين أن القمني "دكتور وباحث في كتب التراث ومن الظلم أن نفتري عليه وأن نجرس هذا الرجل لمجرد أنه يفكر ويعبر عن رأيه"، ورد بلال عليه مؤكدا أن حرية التعبير ليست مطلقة، مدللا في هذا الإطار بقرار رئيس فرنساولاس ساركوزي بمنع الحجاب، بدعوى أنه "ضد الصالح العام"، وفي الهند العلمانية لا أحد يستطيع أن يهين بقرة لأنها مقدسة عندهم. كما أشار إلى أن الولايات المتحدة وهي أم الحريات لا تسمح بنشر الآراء العنصرية ولكن لا تمنح جوائز لعنصري، أما في فرنسا لا تمنح جائزة الدولة لكاتب يشكك في الهولوكوست، بينما هنا مصر الدولة تكرم رجل ينحاز لفكر متطرف يهين الأديان وتعطيه أرفع جائزة كان المفروض أن تكون لآخرين يستحقونها عن جدارة. وعقب شرف الدين بحدة، متسائلا: لماذا كل هذه الثورة ضد القمني وهناك مسئولون حصلوا على نفس الجائزة وهم لا يستحقونها لكن لأنهم كانوا مسئولين وقت أن حصلوا على الجائزة، وتابع: لماذا كل هذه الضجة على الدكتور القمني وهو رجل من 25سنة يبحث ويقرأ في كتب التاريخ والتراث فمن الظلم أن نجرسه ونقيمه في ربع ساعة على الهواء وهو تاريخ كبير وقيمة عظيمة؟. وادعى أن "المصريون" "فبركت" تصريحات الدكتور جابر عصفور الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للثقافة أن هناك جهات وراء منح القمني جائزة الدولة التقديرية، فنفى نبيل شرف الدين، وقال: أنا أشك أن يكون هذا الكلام الذي نشرته "المصريون" على لسان جابر عصفور صحيحًا وأنا أكذبها فيما نشرته، ودعا عصفور إلى الرد على "المصريون" فيما نشرته منسوبا إليه.
 أبلغ عن إساءة
6.  تعليق بواسطة : الحسين - بتــاريخ : 8/9/2009 - 2:22 PM رد على تعليق الحسين
عنوان التعليق: السعوديه
استاذ محمد اراك كم مره هاجمت فيها الدكتور القمني وترمية بكل فريه لماذ هذا التعصب انتم اعداء كل عقل عندة حريه تكلمت عنه علي انه صاحب محل اي ليس له حق في العلم ثم تكلمت عنه بعد ذاك باسلوب شديد ولم نعلم السبب تقريبا لم تقدم لنا نقد بناء علمي اتركو اصحاب العلم والمفكرين لكي ينهضو بالامه الي الامام سحقا لطيور الظلام امثالك الوهابيه التكفير العملاء اتركو المفكرين
 أبلغ عن إساءة
7.  تعليق بواسطة : شمس محمد - بتــاريخ : 8/9/2009 - 4:21 PM رد على تعليق شمس محمد
عنوان التعليق: هو وأمثاله يستحقون الفضيحة
أمثال سيدالقمني يبنون أمجادهم على مهاجمة دين الإسلام الحنيف ، والنيل من نبيه الكريم متظاهرين بأنهم يحققون البحوث ويعيدون كتابة التاريخ . هم نبتة فاسدة في المجتمع المسلم ولذالابدأن ينبذهم مجتمعهم ويحاربهم أبناء دين الإسلام من الغيورين على دينهم . هؤلاء يعاقبهم الله سبحانه في الدنيا بفضح أمرهم وكشف عيوبهم أمام الخلق ، ويتوعدهم بالعذاب الشديد يوم القيامة. بارك الله فيك ياأستاذ محمد وفي رجال مصرالشرفاءالذين يدافعون عن دينهم ويحاربون من يحاربه دون هوادة ودون مهادنة لأحد .
 أبلغ عن إساءة
8.  تعليق بواسطة : مدون محمد شحاتة - بتــاريخ : 8/9/2009 - 8:04 PM رد على تعليق محمد شحاتة
عنوان التعليق: رد على تعليقات الأستاذ/ محمد حمدان
والله لا أدري كيف أشكرك على جهدك هذا في تلك الإضافات التي اكتملت بها صورة المقال بحيث من يطلع على إضافاتك يمكنه أن يكون رؤية شاملة عن حقيقة القضية وأبعادها وزواياها .. وهو ما يدفعنا دفعاً إلى المواصلة لكي نكشف الحقائق ولا نترك أرضاً لأولئك الذين يقولون ما لا يفعلون .. الذين يريدون أن يوردونا مهالك الردى .. ويميعوا هويتنا .. ويفتنوننا في ديننا .. ويفرقونا شيعا.. ويشتتونا فرقا.. ويشيعوا فينا بدعا .. ولكن أنى لهم هذا .. أوليس الله بكاف عبده؟ بلى .. الله كاف عبده .. شكرا لك
 أبلغ عن إساءة
9.  تعليق بواسطة : مدون محمد شحاتة - بتــاريخ : 8/9/2009 - 8:21 PM رد على تعليق محمد شحاتة
عنوان التعليق: ردا على تعليق الحسين
ماشي ياعم الحسين أنا متعصب وطير من طيور الظلام .. طب انت بقى إيه !.. راجل فريش !!كلامك لي يقول أنك أشد مني تعصباً لرأيك ودفاعك عن قمنيك .. يبقى الحال من بعضه .. يبقى " سحقاً" بتاعتك ممكن تنطبق عليك أنت أيضاً.. أما حكاية الفرية .. فممكن تروح تقرأ لحبيبك وتتأكد بنفسك .. وانت اسمك الحسين يعني على اسم سبط رسول اله صلى اله عليه وسلم وأحد آل بيت النبي وابن فاطمة الزهراء وعلي ابن ابي طالب الذي نام في فراش النبي ليفديه من كفار قريش الذين تآمروا على قتله ..عارف بقى يا أخ الحسين .. لو احنا سمعنا كلام صاحبك القمني إن النبوة والرسالة مشروع هاشمي اخترعه عبد المطلب وتكفل به حفيده محمد.. يعني مفيش رسالة ولا حاجة .. يعني اسم الحسين الذي سميت أنت به يصبح هو كما أونطة .. ويبقى بالبديهة نفهم أن الحسين بن علي ما كان يقاتللعقيدة ودين بل لدنيا وملك .. ونبقى احنا شوية مغفلين عايشين في الوهم .. انت بقى عايز الأخ القمني يقود الأمة لكي يجلو الغشاوة عن عيونها ولتكتشف أن الاسلام مشروع وهمي اخترعه عبد المطلب ؟؟ انت عايز كده .. طب يا ريت تغير اسمك بقى وتخليه حاجة تانية علشان ما تظهرش انت كمان في صورة اللي عايش في الوهم .. لأن القمني قائد الأمة كشف اللعبة .. مش كده وللا إييييه .. وبعدين بتقوا ان أنا (وهابية ) .. هو انت ما بتعرفش تقرا ولا إيه .. أنا بقول فوق ..أيوه فوق.. (( نحن أهل مصر أهل السنة والجماعة.. ما فرقنا ديننا شيعا.. ونأينا بأنفسنا عن مواطن الزلل.. ومزالق الفتن.. ولا علاقة لنا بالفرق ولسنا مع أحد ضد أحد .. نحن مع الله ورسوله ومن تبعهما بإحسان إلى يوم الدين .. ولم يحدث ولن يحدث في يوم من الأيام اختراق لنا أو لديننا أو لفكرنا أو لعقيدتنا من أحد مهما علا ومهما سفل ..))) تفهم إيه من كده ؟ تفهم إنني وهابي !! وللا انت بتقرا من الشمال لليمين ..وللا بتقرا بطريقة حبيبك القمني في قلب المعاني وتغيير المفاهيم .. وبعدين الوهابية أساسها السعودية يا عم الحسين السعودي .. يعني من عندكم .. طب ما تمنعها علشان لا تؤذي الناس وتضلهم هن الطريق .. إيه رأيك مش كده يبقى أحسن .. صباح الخير ..
 أبلغ عن إساءة
10.  تعليق بواسطة : مدون محمد شحاتة - بتــاريخ : 8/9/2009 - 8:27 PM رد على تعليق محمد شحاتة
عنوان التعليق: رد على تعليق / شمس محمد
بارك الله فيك أنت وأمثالك .. وأكثر الله منك .. وأجرى الحق على لسانك زلقاً بلا تردد .. والله أسعدتني بتعليقك .. وأسعدتني أكثر بتشريفك .. وأسعدتني أكثر وأكثر بغيرتك على دينك .. شكرا لك
 أبلغ عن إساءة
11.  تعليق بواسطة : منى محمد - بتــاريخ : 8/9/2009 - 11:14 PM رد على تعليق منى محمد
عنوان التعليق: لابد ان نفهم او محرم علينا
استاذ محمد انا جاهلة جدا في القراءة باللغة العربية ولم أرى ولم اعرف الاستاذ القمني الا في مدوناتكم يعني ولا مرة في حياتي سمعت عنه فهل ماقاله في تعليقه ( تكملة ) صحيح ؟؟؟ وهل ثبت في كتاب منشور عن القمني يعني معقولة كاتب في القرن الواحد والعشرين ومن بلد الكنانة يقول عن نبي الامة هذا الكلام وعلي اي مصادر إعتمد ؟؟ وماهي مشروعاه في طرح هذا ولأي هدف ولماذا ؟؟ ثم لماذا لايناظر القمني بمناظرة علمية هادئة لنعرف على الاقل انا وامثالي من ذوي االثقافة البسيطة العادية مايحدث بالضبط في مثل هذه الضوضاء ؟؟ بصراحة ياغستاذ محمد حال الامة لايسر بتاتاً لابد من مراجعة فتوى قتل القمني ومناظرته فهذا الطريق الاسلم لنعرف مالنا وماعلينا ولماذا هو ينبش في التاريخ بهذه الطريقة وهل ماقاله صحيح ام مجرد كلام جرايد ؟؟ خالص احتراماتي
 أبلغ عن إساءة
12.  تعليق بواسطة : الحسين - بتــاريخ : 8/10/2009 - 6:25 AM رد على تعليق الحسين
عنوان التعليق: السعوديه
تقريبا يا استاذ انت خرجت بعيد عن الموضوع ودرست موضوع العاطفه واتخذت اسمي عنوان لكلامك انا بقول لك بكل امانه ماهي الاسباب الحقيقيه لعداك للدكتور القمني انت لم تتكلم كلام منطبت كله كلام بلغتكم المصريه مسطبه نريد ان تذكر لنا شيئ علمي مش عداء وكفي وبعدين انت اقراء كويس وتثقف كويس عشان الرد يكون علمي انت دائما تاتي خلفك مكتبه في الصور المعروضه لك هل انت تعمل في مكتبه وتريد ان نطلع عليها ام هي لك تكمله الديكور لابد من رد علمي بناء
 أبلغ عن إساءة
13.  تعليق بواسطة : محمد حمدان - بتــاريخ : 8/10/2009 - 7:22 AM رد على تعليق محمد حمدان
عنوان التعليق: مصر
استاذ الحسين بغض النظر عن بلدك ونسبك واسمك انت لوكلفت نفسك وقرات عن القمني ماتكلمت هذا الكلام وبعدين الاستاذ محمد كتب مقاله عن جزئيه عن القمني وهي كيف حصل عن الشهاده الدكتوراة فانت ام ان تكذب الخبر اوتكذبه لك ذالك ولكن هو غير ملزم بتفهيم لك كل شيئ وبعدين انت ليس دخل بي الكتب اقراء وتعلم اولا ثم قم ناقش الاستاذ محمد شحاته لانك لو تتبعت سجل اعمالة لعلمت من هو \ انت تريد ان تعلم من القمني اقراء عنه ان كنت تريد ان تعلم واجعل كلام الاخرين تكمله لك القمني معلومه لك ليس له منهج علمي يعول عليه انت دافعت عنه ارسل له سؤال بسيط قل له ماهي منهجيتك في البحث اذكرها لنا موجزه اومفصله لكي نبداء معه ليس من اجل المعارضه ولكن من اجل ان نصل ال حقيقه علميه ثابته ليس مثله نعيش نخبط بحجه البحث العلمي وحربه الرئ نريد ان نصدق مع انفسنا وانا نيابه عنك ارسل لك عن لسانك انك تريد ان يذكر لك الدكتور طريقه البحث العلمي والذي سوف يقوم بي المناظره الستاذ محمد شحاته نيابه عنا لما اوتي من قوه الحجه والسلام
 أبلغ عن إساءة
14.  تعليق بواسطة : محمد حمدان - بتــاريخ : 8/10/2009 - 7:25 AM رد على تعليق محمد حمدان
عنوان التعليق: مصر
استاذ الحسين بغض النظر عن بلدك ونسبك واسمك انت لوكلفت نفسك وقرات عن القمني ماتكلمت هذا الكلام وبعدين الاستاذ محمد كتب مقاله عن جزئيه عن القمني وهي كيف حصل عن الشهاده الدكتوراة فانت ام ان تكذب الخبر اوتكذبه لك ذالك ولكن هو غير ملزم بتفهيم لك كل شيئ وبعدين انت ليس دخل بي الكتب اقراء وتعلم اولا ثم قم ناقش الاستاذ محمد شحاته لانك لو تتبعت سجل اعمالة لعلمت من هو \ انت تريد ان تعلم من القمني اقراء عنه ان كنت تريد ان تعلم واجعل كلام الاخرين تكمله لك القمني معلومه لك ليس له منهج علمي يعول عليه انت دافعت عنه ارسل له سؤال بسيط قل له ماهي منهجيتك في البحث اذكرها لنا موجزه اومفصله لكي نبداء معه ليس من اجل المعارضه ولكن من اجل ان نصل ال حقيقه علميه ثابته ليس مثله نعيش نخبط بحجه البحث العلمي وحربه الرئ نريد ان نصدق مع انفسنا وانا نيابه عنك ارسل لك عن لسانك انك تريد ان يذكر لك الدكتور طريقه البحث العلمي والذي سوف يقوم بي المناظره الستاذ محمد شحاته نيابه عنا لما اوتي من قوه الحجه والسلام
 أبلغ عن إساءة
15.  تعليق بواسطة : مدون محمد شحاتة - بتــاريخ : 8/12/2009 - 10:50 AM رد على تعليق محمد شحاتة
عنوان التعليق: رد على تعقيب / الحسين
أهلا بك مرة أخرى .. وآسف على تأخري في الرد .. ولقد لمست منك في تعقب\يبك لغة مغايرة وهادئة عن تعليقك السابقك .. أما وأنك قد تساءلت فحق علينا أن نجيب وأرجوك أن تمهلني بعض الوقت لأنني سوف أجيبك إن شاء الله في صورة مقال كامل يحيطبالموضوع من كافة زواياه .. وأعتقد أن تعليق السيد /محمد حمدان على تعقيبك يمكنني أن أعتبره جزء من الرد .. فشكرا لك وله ..
 أبلغ عن إساءة
16.  تعليق بواسطة : محمد شحاتة - بتــاريخ : 8/12/2009 - 12:29 PM رد على تعليق محمد شحاتة
عنوان التعليق: رد على تعليق / منى محمد
أهلاً منى ..غم لغتك الرسمية " الجافة" لكن مجرد تشريفك أسعدني تماماً واختلافنا مهما كان لا يمكن أن ينال من تقديري الكير لك .. فهناك أناس يمكنك الاختلاف معهم مع الحرص في الحفاظ عليهم .. وهناك من يمكنك الاختلاف معهم دون الحرص على الحفاظ عليهم لأنهم كذلك معك .. المهم الف مرحبا بك .. أما عن تساؤلك فلك الحق فيه كل الحق .. وأنا أقرأن أحداً في المدونات ومنهم أنا لم يتناول القمني من زاوية أعماله كتحليل وتبيان .. هذا صحيح .. ولكن لتصحيح .. الموضوع لم يكن القمني في ذاته أو أعماله أو أفكاره لنحاسبه عليها فنحن لم نكن نعرفه مثلك تماماً إ إسما فقط وأنه كاتب علماني ذو توجه غير محمود. ولكن كانت المشكلة والاعتراض هما عن منح هذا الشخص جائزة باسم الدولة بينما أعماله حسبما ورد تصب في اتجاه الهدم لا البناء.. فهو حر في أفكاره ولكن لا يجوز فرضه علينا هو ولا أفكاره ولا اختياره وتقديره باسمنا .. كما أنه لا توجدفتوى بقتل القمني .. فهذا ما يروجه لك ولغيرك أصحاب الريبة والقلوب التي بها مرض ليشوهوا الصورة .. وإلا فأين هذه الفتوى .. أما فتوى التكفير فهي انصبت على الكلام المنسوب إليه لا على شخص القمني بالذات .. بمعنى أن أي شخص مسلم يبوح بهذا الكلام يكون قد خرج من ملة الإسلام .. وهذا كلام سليم .. فإذا قلت لك مثلاً أنني لا أؤمن بوجود إله خالق أو رب فهل إذا قلت أنت أنني بذلك كفرت فهل أنت مخطئة ؟ طبعا لا .. فكل إنسان على نفسه بصيرة .ولو ألقى معاذيره.. الأمر ينحصر عما إذا كان الكلام المنسوب للقمني قد ورد على لسانه في كتبه أم لا .. فإذا كان ثابتا على لسانه في كتبه وهو يعيه قاصداً فإننا هنا ا يمكن أن نطبطب عليه ونأخذه بالأحضان باسم التنوير والهبل بتاع الحداثيون والأونطجيون والمتفيهقون .. فالأمر ليس اختلاف وجهات نظر يا منى .. الأمر يمس العقيدة .. ونحن لسنا أوصياء ولكننا أصحاب قول لا يمكن أن أعطي قلبي ووجداني لمن يطعن في ديني ويشوه صورة رسولي ويتهمه بالنصب والاحتيال .. ثم أرجو ان تقولي كلمة الحق ولو على نفسك .. هل يعجبك أن يظهر هذا القمني وينفضح في قصة تزويره شهادة الدكتوراة التي دبج بها كتبه وأهماله وأخذ على أساسها جائزة الدولة التقديرية ثم يأتي التنويريون ويقولوا وإيه يعني .. طظ في الدكتوراه .. المهم أعماله .. مش شهادته؟؟ وكأن المشكلة في الدكتوراة.. وليست المشكلة في أن هذا الشخص استخدم طرقا ملتوية ومنها الانتحال والتزوير وتزييف الوقائع لينسب لنفسه صفة غير حقيقية بأنه دكتور وهو ليس دكتورا.. فهل الذي يكتب ويزور وينتحل هل يمكنني أن أأمن له على ديني وآخذ منه عن عقيدتي .. طبعا لا .. فمن جرى عليه الكذب والتزوير صار مجروحا حتى في شهادته ا, في أعماله .. وهل اعمال البحث العلمي يمكن أن يدخل فيها الكذب والتزوير والتزييف؟ أما عن موضوع المناظرة فهذا شيء أتمناه معك .. ولكن من جهتي ولأن تساؤلك في محله من زاوية أنه يجب أن يتم التعرف عن قرب على أفكار وأعمال القمني فإنني سأبذل جهدي في ذلك لتبيين الأمر لك وللناس .. وأخيرا لك كل الشكر يا مني .. وبالمناسبة أحييك على موضوعك الخاص بصباح الموت يا عرب فلقد نكأت جرحا كنا في حاجة لمن ينبهنا من غفلتنا له.. قد سشغلتنا أنفسنا والدنيا عنه وهو من أوجب الواجبات علينا أن نقسطه حقه علينا .. وشكرا لك ..
 أبلغ عن إساءة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق